شهادات

"يحرص المعلّمون على مساعدة التّلامذة في ٱستيعاب المنهاج، ويشرحون المادّة الدّراسيّة برويّة وٱهتمام حتّى تترسّخ المفاهيم في أذهانهم. ترى ﭐبنتي في المدرسة بيتًا لها، ومنذ ﭐنتقالها إلى مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة، لقيت ﭐبنتي ترحيبًا حارًّا وﭐستقبالًا يفيض بالمحبّة والدّعم."

بدر الشلّاح – وليّ أمر

"على مدى ٱثني عشر عامًا قضيتها في مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة، تعلّمت دروسًا لا تُحصى في الحياة، وٱكتسبت قيمًا راسخة شكّلت شخصيّتي، وكان لمنظّمة الحياة الطّلّابيّة أثر بالغ في صقل هٰذه التّجربة وإثرائها. ولقد ٱكتسبتُ مهارات كثيرة جديدة، وخضتُ تجارب متنوّعة فتحت لي آفاقًا واسعة. أتمنّى التّوفيق لكلّ مَن يعمل معنا."

يزن الكاظميّ – تلميذ في الصّفّ الثّاني عشر

"لقد أسهم ٱنتظام الامتحانات وثباتها في مدارس سابس في غرس أخلاقيّات العمل لديّ منذ سنّ مبكّرة؛ وهو ما ساعدني على تطوير مهاراتي في إدارة الوقت، وزاد من فاعليّتي وإنتاجيّتي."

جود النمنكاني – تلميذة في الصّفّ الثّاني عشر

"أعتقد أن منظّمة الحياة الطّلّابيّة (SLO) هي ما يميّز مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة عن غيرها من المدارس في الرّياض. من خلال ٱنضمامي إليها، أُتيحت لي فرصة ثمينة لتحقيق التّوازن بين التّحصيل الدّراسيّ والإبداع، إلى جانب ٱكتساب الخبرة وصقل مهارات الرّيادة وتحمّل المسؤوليّة."

فدوى الخليفة – تلميذة في الصّفّ الثّاني عشر

"التحقت بهٰذه المدرسة منذ مرحلة الحضانة، وتعلّمت فيها الكثير. وها أنا اليوم، أتخرّج بدرجة عالية ومتميّزة تؤهّلني للالتحاق بعدد كبير من الجامعات."

آلاء السحمراني – تلميذة في الصّفّ الثّاني عشر

"بصفتي معلّمة فخورة بٱنتمائي إلى سابس، فلقد كرّست كلّ جهدي وإخلاصي في توجيه تلامذتنا الأعزّاء، ساعيةً إلى تنمية شخصيّاتهم ليصبحوا أفرادًا فاعلين في مجتمعاتهم، واثقين بأنفسهم، يمتلكون المهارات اللّازمة الّتي تؤهّلهم للنّجاح في السّنوات الدّراسيّة المقبلة.
وعلى الرّغم مّما شهده العالم من تحدّيات خلال فترة الجائحة، فقد حرص منهاج سابس على ضمان تطوّر مهارات التّلامذة في القراءة والرّياضيّات بشكل ملحوظ، في ظلّ محبّة المعلّمين وحرصهم، وأنا واحدة منهم.
ويتّفق كثيرون على أنّ العامَين الماضيَين كانا عصيبَين على معظم مكوّنات البيئة الأكاديميّة، ومن ضمنها أُسَر التّلامذة. ومع ذٰلك، ظلّت سابس الرّكيزة الثّابتة والدّاعمة في حياة كلّ تلميذ، وحريصة على إيصال كلّ تفصيل من تفاصيل الدّروس بسلاسة وٱنتظام.
وأخيرًا لا آخرًا، وبصفتي إحدى معلّمات سابس، وبما أملكه من خبرة، فإنّني أدرك تمامًا حجم الجهد الّذي أبذله مع كلّ تلميذ، حرصًا على طمأنة أولياء الأمور، وبثّ الثّقة في نفوسهم."

نور الأسدي – معلّمة

"لطالما تمنّيت أن تُتاح لي الفرصة للحديث عن مدرستنا الغالية، ومهما كتبت، فلن أفيها حقّها في ما يتعلّق بنظامها التّعليميّ، ومتابعة التّلامذة والتّلميذات، وتقديم المساعدة لهم، ودعمهم في جميع المجالات."

خلود حرب – عضو في الهيئة التّعليميّة

"مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة كانت بيتي الثّاني طوال خمسة عشر عامًا. لم تكتفِ بتزويدي بتعليم راسخ ومتين، بل ٱرتقت بطريقة تفكيري ومهاراتي إلى مستوًى أعلى. إنّها مكان مميّز تسوده أجواء من الألفة والمحبّة، تشمل التّلامذة والعاملين فيها على حدّ سواء. أتمنّى من قلبي التّوفيق للجميع هنا."

علي المحتسب – تلميذ في الصّفّ الثّاني عشر

"التّعليم في مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة قويّ الأساس عالي المستوى. تسود المدرسةَ أجواءٌ إيجابيّة بين التّلامذة وجميع أفراد الهيئة التّعليميّة. المعلّمون يهتمّون بأبنائنا ويقدّمون لهم كلّ الدّعم والمساندة."

هدى حسين – من أولياء الأمور

"لقد شكّلت مدارس عبد العزيز الدولية – السليمانية، قاعدة أكاديميّة وﭐجتماعيّة راسخة لابنتي الّتي أصبحت اليوم تلميذة في المرحلة الثّانويّة، وهو ما عزّز ثقتي في المدرسة ودفعني دون تردّد إلى تسجيل إخوتها الأصغر منها فيها، إيمانًا منّي بأنّهم سيحظون بالرّعاية نفسها والتّميّز عينه."

نجلاء الرّشيد – من أولياء الأمور

"المدرسة تقدّم فُرَصًا كثيرة ومتنوّعة، وتوحّد القلوب تحت سقفها. إنها تُمدّ التّلامذة بالدّعم الّذي يمكّنهم من تحويل أحلامهم إلى واقع".

رانية عطّاب – من أولياء الأمور

"تقدّم مدارس عبد العزيز الدّوليّة – السّليمانيّة نظامًا تعليميًّا متميّزًا. فهي تتابع التّلامذة بٱستمرار وتقدّم لهم كلّ ما يحتاجونه من دعم، فلا مجال للفشل في ظلّ هٰذا الاهتمام!"

مايا كبّارة – عضو في الهيئة التّعليميّة

SABIS® Digital Platform